
أطفال غزة تحت النار: إبادة ممنهجة وصرخة إنقاذ
تكشف الورقة واحدة من أكثر مآسي الإنسانية قسوة، حيث استُهدف أطفال غزة في حرب شاملة مست وجودهم وحقوقهم الأساسية، مع تحليل إحصائي مفصل للأثر النفسي والاجتماعي والإنساني الناتج عنها.
تكشف الورقة واحدة من أكثر مآسي الإنسانية قسوة، حيث استُهدف أطفال غزة في حرب شاملة مست وجودهم وحقوقهم الأساسية، مع تحليل إحصائي مفصل للأثر النفسي والاجتماعي والإنساني الناتج عنها.
تتجاوز حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة مجرد صراع عسكري، فهي عملية ممنهجة لإعادة تشكيل الواقع الديموغرافي والاجتماعي والاقتصادي، من خلال تهجير قسري واسع النطاق وتدمير ممنهج وشامل للبنية التحتية، وتطهير عرقي يشمل كافة أشكال الحياة.
يعرض التقرير تحليلاً استراتيجياً متعمقاً لأداء المقاومة في حرب غزة، مركّزاً على ديناميات الاشتباك غير المتكافئ، وإدارة العمليات التكتيكية في بيئة معقدة، وتأثيرها على إعادة صياغة موازين القوى السياسية والعسكرية.
في قلب حرب الإبادة على غزة، تخوض المرأة الفلسطينية معركة البقاء، متحمّلة أدوارًا جديدة وأعباءً مضاعفة، بين قصفٍ يستهدف حياتها وتهجيرٍ يقتلع جذورها، لتصبح رمزًا لصمودٍ لا ينكسر تحت النار.
التقرير يحلل مؤشرات ارتفاع قتلى جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال معارك “طوفان الأقصى”، ويفحص مدى مصداقية الرواية الإسرائيلية عبر مقارنة المعطيات الميدانية بالتصريحات الرسمية وإعادة تقييمها في ضوء الحقائق الميدانية.
التقرير يرسم صورة دامية لمعاناة نساء غزة اللواتي تحوّلن إلى أعمدة بقاء وسط ركام حرب الإبادة الجماعية، يحملن أعباء الإعالة والتنظيم في خيام النزوح. وسط الجوع والخوف وفقدان السند، واجهن قسوة الحياة والإعالة في ظل ظروف قاهرة.
زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى المنطقة جاءت في ظرف استثنائي، يحمل تحولات كبرى في طبيعة التحديات الإقليمية والدولية.
في لحظة فارقة من الانهيار الإنساني الشامل في قطاع غزة، وبينما تلوح المجاعة الجماعية في الأفق وتنهار المنظومة الصحية والغذائية بفعل الحصار والقصف.
ويؤكد التقدير، الذي يحمل عنوان “الشتات الفلسطيني ودوره في دعم غزة أثناء العدوان 2023–2025″، أن الشتات الفلسطيني—الذي يقدّر عدده بـ7.4 مليون فلسطيني
اندلعت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في أكتوبر 2023، لتكشف مجددًا ليس فقط حدود عجز النظام الدولي، بل انكشافه الأخلاقي والسياسي بالكامل