
أطفال غزة تحت النار: إبادة ممنهجة وصرخة إنقاذ
تكشف الورقة واحدة من أكثر مآسي الإنسانية قسوة، حيث استُهدف أطفال غزة في حرب شاملة مست وجودهم وحقوقهم الأساسية، مع تحليل إحصائي مفصل للأثر النفسي والاجتماعي والإنساني الناتج عنها.
تكشف الورقة واحدة من أكثر مآسي الإنسانية قسوة، حيث استُهدف أطفال غزة في حرب شاملة مست وجودهم وحقوقهم الأساسية، مع تحليل إحصائي مفصل للأثر النفسي والاجتماعي والإنساني الناتج عنها.
تتجاوز حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة مجرد صراع عسكري، فهي عملية ممنهجة لإعادة تشكيل الواقع الديموغرافي والاجتماعي والاقتصادي، من خلال تهجير قسري واسع النطاق وتدمير ممنهج وشامل للبنية التحتية، وتطهير عرقي يشمل كافة أشكال الحياة.
يعرض التقرير تحليلاً استراتيجياً متعمقاً لأداء المقاومة في حرب غزة، مركّزاً على ديناميات الاشتباك غير المتكافئ، وإدارة العمليات التكتيكية في بيئة معقدة، وتأثيرها على إعادة صياغة موازين القوى السياسية والعسكرية.
في قلب حرب الإبادة على غزة، تخوض المرأة الفلسطينية معركة البقاء، متحمّلة أدوارًا جديدة وأعباءً مضاعفة، بين قصفٍ يستهدف حياتها وتهجيرٍ يقتلع جذورها، لتصبح رمزًا لصمودٍ لا ينكسر تحت النار.
التقرير يحلل مؤشرات ارتفاع قتلى جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال معارك “طوفان الأقصى”، ويفحص مدى مصداقية الرواية الإسرائيلية عبر مقارنة المعطيات الميدانية بالتصريحات الرسمية وإعادة تقييمها في ضوء الحقائق الميدانية.
مقدمة منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023، والتي تميزت بعمليات عسكرية مكثفة وحصار خانق، شهدت الساحة الدولية تحولات ملحوظة في
تُظهر هذه الورقة أن ما جرى في القطاع الزراعي بغزة خلال العدوان (2023–2025) لم يكن مجرد أضرار جانبية لحرب عسكرية، بل يمثل سياسة تدمير ممنهجة تستهدف أحد أبرز مقومات الحياة والصمود في القطاع.
زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى المنطقة جاءت في ظرف استثنائي، يحمل تحولات كبرى في طبيعة التحديات الإقليمية والدولية.